بداخلى بركان

أدمَنت حُباً ظَنَنت أبداً لَن يُفَارِقَني
لكِنه فَعَل ...
و ها أنا ذا في شِدَّة إحتيَاجي إلَيكِ
كي أعُد إلى توَازني البَيلوجيّ
كَى أعُد إلى إتزاني الروحيّ
ففَد تَعِبت من دُونِك
حقاً تَعِبت ...
اليَوم كالبارِحة
منذ يَوم فراقِك و أنا أُعَاني
منذ أن أثرتي بقَلبِي هَذا البركَان الخَامِد
و كُل يَومٍ فِي فراقِك يزدَاد غَليَان
خَرَّت كُل قُواي و لا أستَطِع التَحَمُل
فَإما لِقَائك ... أو فِراق لِحَيَاتي المؤلمه

0 Comments:

Post a Comment



رسالة أحدث رسالة أقدم الصفحة الرئيسية